من أجمـــــــ ل ما قرأ تـــ ...

بسم الله الرحمن الرحيم

من أجمل مــــــ ا قرأت)).....

ما هو المعنى الحقيقي للصداقة؟!؟!. سؤال ساذج جدا.

كثيرة هي المواضيع التي تتطرق للحديث عن الصداقة ومعناها ومن هو الصديق الصدوق...الخ

وبات لدى الجميع مفهوم _ أرى أنه في بعض الإجحاف _ فالكل يردد وبكل ثقة ((الصديق وقت الضيق))
فهل هذا الكلام صحيح؟!

يقول علي بن أبي طالب رضي الله عنه وأرضاه: (( ثلاث لا يعرفون إلا في ثلاث ، لا يعرف الشجاع إلا عند الحرب ، ولا الحليم إلا عند الغضب ، ولا الصديق إلا عند الحاجة ))

ليس على كلامه أي غبار ، وكيف لا وهو زوج ابنة الرسول صلى الله عليه وسلم وأحد الخلفاء الصالحين والمبشرين بالجنة ، لكن الشيء العجيب في هذا

الموضوع أن نقطة الحاجة والضيق هي الاختبار الحقيقي للصداقة.
إن المقصود في كلا المقولتين أن الصديق الحقيقي هو الذي يثبت معك في الشدائد..والشدائد محك الرجال..

إلى الآن ولا جديد ، ما أرمي إليه في حديثي هو ثبات الصديق ..وأكرر ثباته..
مما أثار دهشتي هو خوضي في حديث مماثل لحديثي هنا، ظهر صنف جديد للأصدقاء، إنهم اللذين يظهرون لك في وقت الشدة كأن معجزة أحضرتهم لك ، ويقفون معك في أزمتك ، ويغدقون عليك بعطفهم ، ويساعدونك في حل مشكلتك ، بل قد يصل الأمر بهم إلى درجة البكاء قبلك وأكثر منك حين تشتكي إليهم ، كم هو جميل أنه لا يزال أناس على هذا الكوكب يملكون روح التعاون بهذا الشكل ، وتنتهي الكوابيس بعد أن ينتشلونك من الظلام ، وتعود المياه إلى مجاريها , وتعود إلى صديقك الذي ساعدك لتشكره ، فيرد بالعفو وأن هذا هو واجب الأصدقاء فالصديق عند الضيق ، وبعدها بأيام ، تنقطع الأخبار ، وتعود لتسأل عن الإنسان الذي أغدق عليك بعونه ، لكنه يرد عليك بكلمات كقالب الثلج ولسان حاله يقول : (( ألم ننتهي من مشكلتك ماذا تريد الآن))؟!

كلامي ليس من وحي الخيال ، بل هو حقيقة عشتها وعاشتها أخريات مثلي بل و أسوأ .

وهناك صنف آخر من قاهري الشدائد و مكافحوا المشاكل ، تقول لي إحداهن بأنها مرت بتجربة مماثلة ، لكن الشيء الذي أذهلني هو أن العكس قد حصل معها أيضا!!
تقول:هنالك الكثيرات يعتبرنني كأمهم ، فيشتكون لي عن مشكلة أصابتهم ، فأساندهم و قد يكدر الأمر صفوي ويؤثر على عطائي مع أبنائي ، ولكن فجأة ودون سابق إنذار تنقطع الأخبار ، وأهيم على وجهي ، فأنا لا أعلم ما لذي حدث وهل تم حل المشكلة أم لا؟ _ فهي لم تعطني رقمها حيث أنها هي التي كانت تهاتفني يوميا _ وقد أسمع أخبارها من أحد أقاربها بأن مشاكلها قد تلاشت ، والفضل لله ثم لي!! لا أريد منها شكرا ولا تقديرا ، بل بالقليل لو أنها طمأنتني ولم تتركني في براثين الحيرة!!

هل هذا الصنف منتشر فعلا ؟! أم أن الصدف هي التي جعلتني أجمع هذه الحقائق؟!

ولكم أن تتصوروا التأثير النفسي الذي يعيشه المظلومون في هذه القضية فما حدث هو بمثابة صدمة عاطفية ..

وشكراا...

السسًلآم عليككًم و الرححًمة [ككُيف الححًآل عساككً طيبة !]

آمممً

بسسًم الله الرححًمن الرححًيم

ممًوضوع راقً ليً ككًثيرا و أعججًبني ممً أحتواههً

الصصًديقً : ككًلمة و كالعادةً ههًي صصًغيرة و لككًن لها المعنىً الككًبير فيً وقعً حياتنآ اليوميةً

حقًآ هناككً أصصًدقآء لآ تفهممً بعضها البعضَ و لككًن أيضًآ هناككً فننً التواصصًل فيججًب علينآ تعلمههً فقطً ممًن أجلهممً

آمممً [الصصًديق وقتً الضضًيق] ججًملة أجهل نسسًبة الخطأ فيهآ

و لككًن فًي النهاية تظًل نسسًبة الصححًة فيهآ أككًبر على حًسب ممً أظًن

ممًوضوعً راقً ليً ، ككًلمآت رائععًة ، ممَضمونً ممًيز ، ططُرح ججًميل

أنتظظًر ججًديدككً علىً أححًر ممًن الججًمر من أجمـــــــ ل ما قرأ تـــ ... 851143790

إﻟﮯ ھَہـڹـا ۅ اﻟפـﻣڊ ﻟﻟھَہـ ۅ ﮘڣـﮯ ۅ اﻟﺼﻟاﺔً ۅ اﻟسـﻟاﻣ عّـﻟﮯ اﻟפـﭔﻴﭔ اﻟﻣﺼﻂڣـﮯ من أجمـــــــ ل ما قرأ تـــ ... 1728427461

ﮘڹـټ ھَہـڹـا

ραɪи

من أجمـــــــ ل ما قرأ تـــ ... 756925376

بسم الله الرحمن الرحيم ..

سلمتــ أناملكــ أخيتي !!

هذا الصنف كثير جداً في هذه الحياآة ..

أتمنــى من الله أن يلاآشيء وأن نلاآقي ماآهو جميل من أصدقائنا

((الوفاء , وحسن الفهم ....))
اللهم أحسن خاآتمتنا برضآآك..

منووريـــــ ن بمرووركم الطيب

صدقتووا ((( ويبقى جهلنا بها أكبر )))