طلْﭔ ھَہدوّئيـّ

بسم الله الرحممن الرحيم

مشاعر تهاجني لا أعلم فعلا ما هي مشاعر تهاجمني و لا أعلم كيف أحاربها تجتاحني و تجعلني أسكت و كل ما أفعله هو التأمل و التأمل أتأمل عيونهم و لا أعلم لما أحاول تطبيق مبدأ رؤية الإخلاص و الحب و الوفاء و كل المشاعر تنعكس في عيونهم ... لا أعلم لماذا و لكن كل ما يجتاح تفكيري هو ذكريات طعناتهم لي في وسط الشرايين ... و خيبات الأمل دائما ما تتجدد في ذاكرتي و إن كانت هي أكثر ما أتمنى أن يدهمه النسيان .

هي اللحظة التي لا أتمنى أن يتداركني أي سؤال خاصة ماذا بك ؟.. من الغريب هدوئك ؟...لا تسألوني رجاءا لا أتحمله كلما سألتوني و في الأغلبية تكونون أنتم من وصلت عنده في تذكر الطعنات في تذكر الألم في تذكر دموعي التي أنزلتها بسببك ...فأرى في عينيك الرحمة لي و لكن حينها أنا لم أكن أتمنى سوى أن أرى أن مشاعرك قد تغيرت ...مشاعر النفاق أصبحت حب ،هي فعلا قد تغيرت و لكن ههه تغيرت لماذا لرحمة لرحمة ! لا أحب أن أرى مشاعر الرحمة عندما أتحادث مع أحدهم أتمنى فقط أن أرى مشاعر الحب و الوفاء و الشوق و الاطمئنان عليّ ... عندما أراكم تناظرونني بتلك العيون أقسم و ألف أقسم إنني لن أتفاعل معكم أبدا لا تسألوني و أنا في مثل هذا الوضع ربما كان الصمت هي طريقة تعبيري التي أتيحت لي للتعبير ...

أحب ذلك الذي يتقدم لي مبتسما أرى مشاعر الخوف و التعجب في عيونه إتجاهي فيقتلها لإخراجي من هنا فيبدأ بالتحدث لا يلاقي أي تجاوب معي فيكمل و يكمل أبدأ بإخراج حروف لا كلمات تضرب تلك الحروف وتر الأمل في قلبه لإخراجي من عالم الصمت يكمل و يكمل و ادخل جوه فيبتسم فرحا و بعد ساعات و ساعات يسأل ماذا كان بكِ ؟ يسأل في الوقت الذي أكون فيه أستطيع التحدث أستطيع التعبير و هنا لا أعلم كم هو مقدار الإمتنان الذي أشعره إتجاهه ...

و في النهاية إن كنت أنت من أقصدك جالس تقرأ هذا و أتمنى لو أن من المستحيلات أن تكونين هنا أود أن أشكرك و أخط بعدها النقطة .

كلمات شفافه

اسلوب مغلف بالزهو دوماً ..

كلمات متفردة العزف على اوتار الإبداع

سيظل نثركِ ساطعاً دوماً

نــوتـﮧ صغيرﮦ مرت من هنا

ماشاء الله كلمــات رائق لي كثيراً
أبدعتي غاليتي ،

مرحبآ غـآليتي ..~

مـآ شـآء الله

كلمـآت عذبهةة

مـليئةة ب الحيـآة

أشكرك

السلام عليكم
رائع
كلمات راائعة
متميز دائما
حفظك المولى